أنا سمير لم أتجاوز أل 40من عمري متزوج، ولي إبنة إسمها مريم تزوجت في سن السابعة عشر من عمرها ولم تستمر في زواجها لأكثر من سنة عندما إكتشفت و زوجها أنها عاقر وطلقها و وحضرت لمنزلنا لتعيش معنا بعد أن خلصها زوجها من كل شيئ ، إبنتي جميلة جدا ومتفجرة أنوثة ذات مؤخرة منتفخة وصدر كبير نافر وبارزة حلماته وجسمها ملفوف وفرسة بمعنى الكلمة وكانت منذ بلوغها مبلغ النساء و قبل زواجها ملتزمة في ملابسها المحتشمة ،فلم أرى من جسدها أي عورة تذكر ،ولكنها الآن تلبس بالمنزل ملابسها التي دخلت بها وهي فاضحة تكشف أكثر مما تستر ، حتى كلوتاتها عندما تجلس فاتحة ساقيها بحريتها بالمنزل دائما ما أرى بوضوح شفرتي كسها وبينهما فتلة كلوتها .
xnxx - سكس جماعي - سكس محجبات
ولأن أفخاذها ممتلئة ولعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ،فقد إعترتها إلتهابات مهبلية وإفرازات وذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجا وطلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ،وشفيت من إلتهاباتها ولكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها وهي في المنزل وكانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان ،والغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها ويجلسا متقاربين فأرى منهما ما أرى ولأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسة بحيويته وشفايفه متورمة وأشفاره حمراء لم يعلوها السواد وأحيانا كثيرة كانت إبنتي تمسح الأرضيات وتمسك الممسحة القماش بكفيها وتتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا وخرم طيزها كنور الشمس فتتحرك في شهوتي وينتصب زوبري لا إراديا فأجري على أمها وأنيكها ولكن لا أشبع بسبب تخيلي لكس بنتي ،والغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية وكأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها وأكيد لن أتحرك جنسيا ناحيتها من المؤكد هذا كان فكر إبنتي!!لذلك كنت أخفي دائما إنتصاب زبي أمامها وأمام أمها ولكن شهوتي على نيكها كانت تقتلني وكنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي ولكن هيهات!!أصبحت أمها لا ترويني أو تسد ظمئي فأنا جوعان ولن يشبعني إلا كس بنتي الضيق المتورم الشفايف .
سكس امهات - سكس مترجم - افلام سكس
رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء وإبنتي تمسح الصالة بالماء ودخلت عليها وهي تمسح ومنحنية وبيديها الممسحة القماش وطبعا من غير كلوت ورأيت كسها بارزا من الخلف بين نهاية ساقيها فجن جنوني و دخلت غرفتي وإرتديت جلبابي من غير كلوت ..ورجعت للصالة وإبنتي ما زالت تمسح وجلست أمامها على الأريكة جالسا القرفصاء وطبعا أكيد زبي المنتصب ستراه واضحا بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل وضخم ذو طنبوشة حمراء منتفخة ومسكت الجريدة أقرأ فيها وبعد أن أنهت المسح جاءت لتفرش الأرضية وأكيد رأتني ورأت طنبوشتي وأخذت تنظر من تحت لتحت وأنا اراقبها دون أن تراني ورأيتها تعض على شفايفها قلت أخيرا الثلج سخن وتحرك!! ..ثم وقفت أمامي مباشرة ونزلت على ركبتيها وكأنها تفترش شيئا وإقتربت لما بين فخذاي وأخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه وأنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي ولم تلاحظني وأنا اراقبها وأخذت تدعك في كسها وبظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت ..قلت لقد قرب قطفك جابت شهوتها على منظر زوبري ..
xnxx - سكس جماعي - سكس محجبات
ولأن أفخاذها ممتلئة ولعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ،فقد إعترتها إلتهابات مهبلية وإفرازات وذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجا وطلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ،وشفيت من إلتهاباتها ولكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها وهي في المنزل وكانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان ،والغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها ويجلسا متقاربين فأرى منهما ما أرى ولأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسة بحيويته وشفايفه متورمة وأشفاره حمراء لم يعلوها السواد وأحيانا كثيرة كانت إبنتي تمسح الأرضيات وتمسك الممسحة القماش بكفيها وتتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا وخرم طيزها كنور الشمس فتتحرك في شهوتي وينتصب زوبري لا إراديا فأجري على أمها وأنيكها ولكن لا أشبع بسبب تخيلي لكس بنتي ،والغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية وكأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها وأكيد لن أتحرك جنسيا ناحيتها من المؤكد هذا كان فكر إبنتي!!لذلك كنت أخفي دائما إنتصاب زبي أمامها وأمام أمها ولكن شهوتي على نيكها كانت تقتلني وكنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي ولكن هيهات!!أصبحت أمها لا ترويني أو تسد ظمئي فأنا جوعان ولن يشبعني إلا كس بنتي الضيق المتورم الشفايف .
سكس امهات - سكس مترجم - افلام سكس
رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء وإبنتي تمسح الصالة بالماء ودخلت عليها وهي تمسح ومنحنية وبيديها الممسحة القماش وطبعا من غير كلوت ورأيت كسها بارزا من الخلف بين نهاية ساقيها فجن جنوني و دخلت غرفتي وإرتديت جلبابي من غير كلوت ..ورجعت للصالة وإبنتي ما زالت تمسح وجلست أمامها على الأريكة جالسا القرفصاء وطبعا أكيد زبي المنتصب ستراه واضحا بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل وضخم ذو طنبوشة حمراء منتفخة ومسكت الجريدة أقرأ فيها وبعد أن أنهت المسح جاءت لتفرش الأرضية وأكيد رأتني ورأت طنبوشتي وأخذت تنظر من تحت لتحت وأنا اراقبها دون أن تراني ورأيتها تعض على شفايفها قلت أخيرا الثلج سخن وتحرك!! ..ثم وقفت أمامي مباشرة ونزلت على ركبتيها وكأنها تفترش شيئا وإقتربت لما بين فخذاي وأخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه وأنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي ولم تلاحظني وأنا اراقبها وأخذت تدعك في كسها وبظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت ..قلت لقد قرب قطفك جابت شهوتها على منظر زوبري ..